الجمعة، 4 يناير 2013


نَعمِ ترمُون الطُوبْ ! و تَدعُون رَمي الزهُور ! 

أنْ تُقابِل الظَن و الحُسد و النِفاق بِ ابتسَامةة مُرة لا هو أمر كانَ ليجعلكُمم بؤساء . 
ابقَ ساكتً ، ميتًا ، خائفًا ، تتشتري البُؤسْ بمالكِ ، تَندم و تُبالغ ، تكره فَ تسارع ! 

تجارتْ فَ مرضت ، مرضتْ فَ انتحَرتْ ! مُت فَ توفيت ! نَعم انا لا أفرق بَين الامرين كمَا لَم افرق بَين السَهام و صفَعةة والدي ! 

الامر صَعب و لَيس معقد يَ من يدعي المُوت مؤقتًا ، صَعب ، مسحتُ الزجاج فَ لمِ أقتنع 

قتلتْ الغرباء فَ لم أرتاح ،،،،،،،،،،،، سَرقت الرُضع فَ لم اهدأ 

فِ الاخير استنتج شيئًا بَسيطً يعيلْ عقلي و هذياني الساخِر من ذاته / ! 

البَشر بعضهم حثالة و بعضهم ملاك ، لا يقتنعون بما لديهمم فيقدونْ مَا ليس لديهمم 

يتشكُون و يشكونَ . ! بِشتى الاحوَال 

يمَرضون بتشى الفصُول و الازمَان .. تَمنيت ان انعزل عنهُمم لكن المَلاك يغلب الشيطَان و الحثالةة فِ اخر الاوانْ 

ادركت مَ كنت ادركه لكِن بمفهُوم اخر و بطريقَة المجهلة ! 

عِش و انتَ بائسِ ،، عِشْ و انت مَيت من قلِبكْ لا من عَقلكِ .. عش و انا مُقين بَ ان العيش افرادً اوهنُ من العيش جماعاتْ ! 

لذا الحَل كان تجارة البُؤس ، ابيعْ و اشتري ، مِن انُاس و مِن ملاَك فَقد طهارتهْ و نجاستهْ 

مَ الذنب هنا ؟ هَل انا السَبب و النتيجة فِ ذلِكِ ؟؟ 

اُعلقْ على م اكرههْ ! فَ ادخل السِجن و التُهمةة كانت جنايَةة المجانين

فَ البوس محرومْ و ممنُوع ، بعه لنفسِك و اشتريه لِنفسكْ ! 

أحببتُ الانانيَة لمرة فَ كان لي م لَمْ يتمناه اناني بلاد البُندقية يومًا : ! 

عقودْ الاجرَامْ و عصٌور الميققَاتْ !!! 


بِقلم / مَنْ تُسمونه ๓ŗ. қąьı •


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق